٠٧‏/٠٥‏/٢٠١١


وماذا لو تكلمنا عن أنفك؟؟
  • الأنف:- 3سم مربعه. طبقة مخاطية شمسية لا تحتاج لمساعدة
سواء كان يونانياً أو إخيلياً أو بربونياً، مفلطحاً أو دقيقاً، فإن الأنف يحتوي على جهاز الشم، الجزء الخارجي من الجيوب الأنفية، تتجمع الروائح في فتحتي الأنف التي تقودها عبر الممر الأنفي إلى حيث الطبقة المخاطية الشمسية التي لا تتجاوز مساحتها مساحة طابع بريد. وتحتوي مساحته البالغة 3سنتيمترات مربعه 200مليون خلية ذات تجهيز خاص. بفضل شفرة التعرف الخاصة بها، ونقاط التوصيل، فإنها تلتقط الروائح وتنقلها إلى الدماغ الذي يتعرف عليها: رائحة حلوة – سيئة – أو لا تحتمل (وكاشف الروائح) يقع في جزء ملاصق للتجويف الفمي فمن المستحيل أن نفرق ما بين الرائحة والطعم.
 
  •     9عائلات من الروائح تتقاسم أنوفنا
هناك 9 عائلات من الروائح. الفواكه والزهور والأطعمة والمواد الكيماوية وخلافه لكن قدرة الحيوان على الشم أكبر. فالإنسان يحتاج إلى 500مليون نواه خلية في المتر المكعب ليتوصل إلى وجود رائحة، أما الكلب فيحتاج إلى 200000 فقط. والكلب يستطيع تمييز 100000 رائحة بينما الإنسان 3000 فقط.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق